اصطاد الموجة: فن الصيد الهادئ

كما مصمم ألعاب من كامبريدج، حولت شغفي بإيقاعات الصيد إلى تجربة علاجية. ليس الأمر مجرد صيد سمك، بل هو إتقان التوقيت، وموازنة الحظ والمنطق، وتصميم ألعاب تُ癒ِي.
اصطاد الموجة: فن الصيد الهادئ

فازت بصنعة الصمت

كما مُبدع من بروكلين بتراث مختلط وخلفية نفسية، حولت الصيد إلى سرد عاطفي. ليس المكافأة هي ما تلتقطه، بل الهدوء حين تدور المدّة، واللحظ الهادئ أهم من الفريسة.
فازت بصنعة الصمت

بعد خمس خيبات: وجدت هدوئي

بعد خمس فشلات في الصيد، توقفت عن مطاردة الحظ وبدأت أستمع إلى البحر. لم يكن الفوز في السمك، بل كان الفوز بنفسي. هذه ليست قصة صيد، بل رحلة داخلية نحو الهدوء.
بعد خمس خيبات: وجدت هدوئي

مفاتيح الضوء وأحلام المحيط

صممت لعبة تحوّل مغامرات المحيط إلى تأمل زيني، بدمج هدوء البوذية وإيقاع السينما الهوليوودية. لا مكافآت ولا صدفة—بل تدفق هادئ يُعيد لك أنفاسك.
مفاتيح الضوء وأحلام المحيط

استكشاف بحر النجوم

تحولت ألعاب البحر إلى رحلات نفسية عميقة بتأثير جاز وZen، ليس بالصدفة بل بالنفسية. اكتشف كيف تُصاغ التجارب كموسيقى ضوئية تلامس قلب اللاعبين في ظلال المحيط.
استكشاف بحر النجوم

مفتاح ضوء المحيط: علم النفس وراء الألعاب

اكتشف كيف يُصمَّم المصممون ألعابًا بحرية مستوحاة من علم النفس، باستخدام منحنيات RTP المُحسَّنة ودورات مكافآت إيقاعية تُحفز الدوبامين. هذا ليس حظًا—بل بناء سلوكي عميق.
مفتاح ضوء المحيط: علم النفس وراء الألعاب

عندما يصبح الزر نبضًا للروح

من مصمم رقمي من بروكلين، تعلمتني أمي أن الضغط على زر واحد لا يُعطي مكافآت، بل يُحرر روحًا. هذه ليست لعبة بآليات، بل إيقاعٌ بين النجوم والأمواج—فنٌ يُشفّي القلق.
عندما يصبح الزر نبضًا للروح

إبحار بضوء النجوم

تحولت تصميمي للألعاب من مجرد خوارزميات إلى رحلة نفسية عميقة، حيث كل موجة تحمل إيقاعًا روحيًا. لا حظ ولا فرص، بل إبداع وجرأة وجمال يُشعر اللاعب بالانطلاق نحو أسطورة غير مرسومة.
إبحار بضوء النجوم

أسرار ضوء المحيط

اكتشف كيف تُصمم ألعاب المحيط بعلم النفس لخلق تجربة غامرة لا تعتمد على الحظ، بل على بنية معرفية دقيقة تلامس رغبة اللاعبين العميقة. هذا ليس صدفة—بل تصميم سلوكي مدروس.
أسرار ضوء المحيط